باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Aa
الجريدةالجريدة
Follow US

“المثلية”.. أكذوبة القرن!

إدارة التحرير 4 يوليو، 2023 الساعة 7:25 مساءً 2 Min Read
شارك

متابعة – عمر أحمو 

“المثلية” كلمة في ثوب العروس، مبجلة، دقيقة، في معناها ومبناها، كلمة انسلت بخفة ورشاقة إلى مجتمعنا، كراقصة باليه تقدم عرضها الأول في مهرجان هافانا متى حدث هذا؟ الله أعلم! الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل أخذت هذه الكلمة “الحرباء” تتلون في معانيها في محاولة منها لجذب الاهتمام والأعين، فأطْلِقت على الصدق، وعلى الحرية، وعلى الحب وعلى الفطرة، لعل وعسى يسعفها ذلك في أن تجد من يحتضنها ويقبل بها في قاموسنا العربي.

(للأسف الشديد، القاموس العربي رحب بها كثيرا.. كثيرا جدا.. أقصد بالفعل كثيرا جدا)

(أنتَ شاذ.. أنتِ شاذة).. عيب أن تقول مثل هذه الكلمة، إنها شتيمة، الإنسان جُبل على الحب والاحترام وليس على السب والشتم، !! .. ستقف مشدوها أمام هذا الرد القاسي، ستقول مع نفسك سب.. شتم!!، ما هذا؟ سيرتجف قلبك، وستهرع إلى القاموس لتبحث عن معنى كلمة شاذ! سيتملكك شعور بالغباء والخوف.

ماذا يقول القاموس: الشذوذ تصرُّف خارج عن العادات المَأْلوفة أو بعيد عن الطَّريقة الَّتي يتَّبعها عامَّة النَّاس.

بفطرتك السليمة وحبك للمعرفة ستعود إليهم لتوضح لهم أن كلمة الشذوذ بعيدة كل البعد عن السب والشتم، وأنه ربما اختلط عليهم الأمر، ولكن فور أن يلمحك أحدهم وأنت مقبل عليه بقاموسك، يتصل بالشرطة، نعم الأمر وصل للشرطة، والتهمة! السب والشتم والتشهير والإخلال العلني بالحياء وما جاور ذلك.

وقتها فقط ستكتشف أنك دخلت معركة حُسمت نتيجتها قبل أن تنطلق أطوارها حتى، سينعكس عليك الأمر سلبا، ستشعر بالظلم والقهر، ولكن وأنت في خضم هذه المشاعر ستكتشف بنفسك أن تلطيف الكلمات القاسية مثل “المثلية” مسألة سياسية وسلطوية لا يد لك فيها، والعكس أيضا صحيح، فتشويه الكلمات الأخرى وتغيير معناها مثل “الشذوذ” لا يد لك فيهما أيضا، الأمر أكبر عليك وعلي وعلى الجميع.

كل هذا الظلم والقهر يهون حين ترى “قوس قزح” هو الآخر ضحية هذا البلاء، بين ليلة وضحاها وجد نفسه متحولا من ظاهرة طبيعية فيزيائية ناتجة عن انكسار وتحلل ضوء الشمس خلال قطرة ماء صافية عذبة، إلى رمز لممارسة أبعد ما تكون عن الطبيعة والفطرة.

الرابط المختصر https://aljarida.ma/v8fz

قد يعجبك ايضا

يوسف المنصوري يكتب.. “رسالة إلى عسكر الجيران الجبان”

لقب كأس إفريقيا 2023 مغربي ببركة رأس الأفوكادو.. كل المؤشرات تدل على ذلك

عمر أحمو يكتب.. “الأمهات العازبات”.. عنوان غريب لظاهرة أغرب!

أزمة العصر.. عزوف الشباب عن الزواج

الثقافة في المجتمع المغربي.. كائن مصاب بالزكام!

شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0

آخر الأخبار

أجندات خارجية تربك حركة “جيل Z” وتدفع فرع سوس-ماسة للانسحاب
مجتمع
عند وصوله للدار البيضاء.. غالي يتنكر لجهود المغرب ويشيد بتركيا
مجتمع
برادة: لا عدل في تحميل الحكومة مسؤولية تراكمات سابقة
حكومة
تحول روسي مفاجئ.. موسكو ترحب بالحكم الذاتي المغربي والجزائر في ورطة
سياسة
إطلاق سراح 96 معتقلا فلسطينيا من سجن “عوفر”
دولية
ودية نارية مرتقبة بين المغرب والأرجنتين بحضور ميسي
رياضة
//

We influence 20 million users and is the number one business and technology news network on the planet

Sign Up for Our Newsletter

Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

[mc4wp_form id=”55″]

الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?