باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
الجريدة
  • الرئيسية
  • الجريدة TV
  • صحتي TV
  • متابعات
    • وطنية
    • دولية
  • سياسة
    • حكومة
    • برلمان
    • أحزاب
  • اقتصاد
  • عدالة
  • أمن
  • حوادث
  • صحة
  • مجتمع
  • ثقافة وفن
  • دين ودنيا
  • الشأن الجامعي
  • أنشطة ملكية
  • السلطة الرابعة
  • مغاربة العالم
  • الطقس
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • آراء
Aa
الجريدةالجريدة
Follow US

مكناس: الميوعة السياسية.. وأزمة اعداد اللوائح الانتخابية

إدارة التحرير 24 يوليو، 2015 الساعة 9:37 مساءً 3 Min Read
شارك
مكناس: تجزئة "رأس أغيل".. حاميها حراميها

حالة من الشرود والتيه والتشرذم تعيشها جل الأحزاب السياسية بمكناس خصوصا فيما يتعلق بإعداد اللوائح الانتخابية الخاصة بانتخابات الجماعية. يحدث هذا و الاستحقاقات لم يبقى على موعدها سوى أسابيع قليلة. الشيء الذي ينبأ بصيف ساخن سياسيا بالمدينة. ويرجح المتتبعون للشأن السياسي المحلي إلى أن هذا الوضع سببه غياب التمثيلية الحزبية على المستوى المحلي واقتصار ظهورها في الانتخابات فقط الشيء الذي كرس عدم الثقة في المشاركة في الفعل السياسي، بالإضافة إلى تخلى  هذه التمثيليات الحزبية عن أداء دورها في التأطير السياسي، وافتقارها للشجاعة الكافية لطرح مجموعة من القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المحلي للنقاش والحوار.

 

وقد يكون من بين الأسباب كذلك رغبة بعض الوجوه السياسية البقاء في موقع تسيير الشأن المحلي، الأمر الذي أغلق الباب أمام الوجوه الجديدة التي ترغب في أن تتاح لها الفرصة للمساهمة في تنمية مدينتها، وترفض في ذات الوقت خوض غمار المنافسة مع “سياسيين” كانوا السبب في القضاء على مدينة مكناس بسوء تدبيرهم للشأن المحلي.

 

في حين يرجح البعض الآخر أن هذا الشتات الذي تعرفه التمثيليات الحزبية يعود إلى بعض التحالفات الهجينة  “التنازلات” التي تمر تحت الطاولة بين الأحزاب على المستوى المركزي تحت شعار “عطني هذا المدينة نعطيك هذا المدينة”. وبهذا يعتبر المواطن سلعة للبيع والشراء عند هذه الأحزاب.

 

رأي ثالث يرى أن التمثيل الاجتماعي السائد الآن محليا عن سياسة و التنظيمات الحزبية مغرق في السلبية رغم اعتماد جيل جديد من الإصلاحات السياسية والتشريعات التي تسعى من حيث المضمون إلى تحقيق القطيعة مع النسق السياسي السائد. وجدير بالإشارة في هذا الإطار إلى انه من بين النتائج التي قد تؤدي إليها احتكار الوظائف السياسية هو “حرمان” العاصمة الإسماعيلية من ناشطين سياسيين محتملين في المستقبل، بمعنى عقم الحياة السياسية والحد من توليد الأفكار المبدعة الخلاقة، واقتصارها على الأفكار البالية القديمة التي يسوقها أناس لم يتجددوا في الحياة السياسية. وبالتالي حرمان ساكنة مكناس من عدة فوائد محتملة جراء تراجع الاهتمام بالسياسة. فبقاء بعض الوجوه التي ارتبطت أسمائها بتسيير الشأن المحلي بمكناس داخل معترك الصراع السياسي  هو إعلان ضمني باستفحال الفساد والتسلط واستغلال السلطة لأغراض شخصية. وبالتالي إعلان وفاة مدينة مكناس.

فؤاد السعدي – الجريدة

مكناس: الميوعة السياسية.. وأزمة اعداد اللوائح الانتخابية

الرابط المختصر https://aljarida.ma/rke6

قد يعجبك ايضا

ارتفاع ملحوظ في قضايا الطلاق بالمغرب: 400 حالة يوميا

فتاح: أكثر من نصف ميزانية الدولة موجهة لمكافحة الفقر وتعزيز الإدماج الاجتماعي

جدل “الشيخات” يسفر عن إعفاء رئيس جامعة ابن طفيل

حملة واسعة لتحرير الملك العمومي بشواطئ المضيق تثير استحسان المصطافين

سوء الجوار ينتهي بجـ.ـريمة قـ.ـتل بشعة راح ضحيتها مختل عقلي بطنجة

شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link
ماذا تعتقد؟
_0
_0
_0
_0
_0
Leave a comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

وفاة مأساوية لعامل نظافة بعد سقوطه من علو بملعب طنجة الكبير
حوادث
موريتانيا ترفض رسميا افتتاح سفارة للبوليساريو
دولية
رياح قوية وأمطار رعدية تجتاح مناطق بالمملكة اليوم وغدا
الطقس
عملية أمنية بسلا تؤدي إلى ضبط شخصين و6000 قرص مخدر
أمن
تبون يقر بتفوق المغرب في ملف الصحراء
دولية
أمن طنجة يتدخل بعد شجار “تيكتوكر” وأمه مع الجيران
أمن
//

We influence 20 million users and is the number one business and technology news network on the planet

Sign Up for Our Newsletter

Subscribe to our newsletter to get our newest articles instantly!

[mc4wp_form id=”55″]

الجريدة
  • اتصل بنا
  • من نحن؟
  • فريق العمل
Creation site web Tanger Digital24
أخبار المغرب أخبار الرياضة المغربية أخبار طنجة dinoiptv

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?